مصطفى الكاظمي وهو صغير
وهو أمر لم يقدم عليه أحد قبله بعد 2003.
مصطفى الكاظمي وهو صغير. الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يصل إلى العاصمة العراقية بغداد في بادرة لدعم حكومة رئيس الوزراء مصطفى. عندما تحاول الحكومة إعادة هيبة الدولة تحدث ضجة لأن الكثير من الأطراف تعتاش على الفوضى كي تكون الدولة ضعيفة وتفقد هيبتها ونحن نعترف بأن الأجهزة الأمنية لم تستطع القيام بواجباتها بسبب. مصطفى الكاظمي في ميزان العقل انتظرت زمنا وفكرت كثيرا فيما يمكن وفيما لا يمكن وكنت كغيري من العراقيين الراغبين بالتغيير ورجوت الله في كل مرة ان يساعد العراقيين على بلواهم وأن يتخطوا أيامهم السود ولكن دائما. ـ مصطفى الكاظمي 53 عاما أصبح رئيسا للحكومة خلفا لرئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي ـ مستقل لا ينتمي إلى أي حزب سياسي وكان يشغل منصب رئيس المخابرات منذ يونيو 2016 واشتهر بـ فض النزاعات.
موسوعة هذا اليوم للاخبار اخبار العراق بغداد ناس استقبل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الاربعاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسميا في بغدادوذكر المكتب الاعلامي لرئيس وكالة ناس مراسم استقبال رئيس الوزراء مصطفى. ويشرح الكاظمي في المقابلة نفسها. هناك خلل في البنية المؤسساتية العراقية منذ عام 2003 التي بنيت على أساس خاطئ وهو الطائفية والعنصرية القومية التي أنتجت محاصصة حزبية وليس محاصصة أو التوازن الوطني إنها كذبة كبيرة. تتوجه الانظار والآمال نحو حكومة رئيس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي الذي يبدو ان الوعود التي أطلقها للمواطنين وكرر التزامه بتحقيقها تختلف عن خطاب من سبقوه من رؤساء الحكومات المتعاقبة الذين لم يحققوا وعدا واحدا من.